massoud barzani أمثلة على

• The Kurdish President Massoud Barzani has visited Hungary in 2012 and in 2015 on official visits.
  زار الرئيس الكردي مسعود بارزاني المجر في عام 2012 وفي عام 2015 في زيارات رسمية.
• In November 2005, Kurdish President Massoud Barzani visited Italian Prime Minister Berlusconi in Rome, and again in 2009.
  في نوفمبر 2005، زار القائد الكردي والرئيس السابق لإقليم كردستان مسعود بارزاني رئيس الوزراء الإيطالي برلسكوني في روما، ومرة أخرى في عام 2009.
• In the same year, Massoud Barzani met with President Nicolas Sarkozy and Foreign Minister Bernard Kouchner in Paris, where they signed a protocol strengthening ties in various fields, including trade, education and culture.
  في عام 2011، التقى مسعود بارزاني بالرئيس نيكولا ساركوزي ووزير الخارجية برنار كونشار في باريس، حيث وقعوا على بروتوكول لتعزيز العلاقات في مختلف المجالات، بما في ذلك التجارة والتعليم والثقافة.
• In an interview with L'essentiel in 2012, Kurdish President Massoud Barzani stated that Kurdistan Region had no direct relations with President Chirac, but had contacts to several ministers including Minister of the Interior Nicolas Sarkozy.
  في مقابلة مع صحيفة ليسينتيال الفرنسية في عام 2012، صرح الرئيس السابق لإقليم كردستان مسعود بارزاني أن الإقليم ليس له علاقات مباشرة مع الرئيس شيراك، ولكن لديه اتصالات مع العديد من الوزراء بما في ذلك وزير الداخلية نيكولا ساركوزي.
• In that year, Kurdish President Massoud Barzani and a delegation visited Hungary for the first time, where they met Prime Minister Viktor Orbán, President László Kövér, Foreign Minister János Martonyi, Economic Minister György Matolcsy and Deputy Speaker of Parliament István Jakab to discuss ways to develop cooperation in various sectors, including investment, agriculture, education and energy.
  وفي تلك السنة، زار الرئيس الكردي مسعود بارزاني مع وفد رسمي المجر لأول مرة، حيث التقى رئيس الوزراء فيكتور أوربان، والرئيس لاسلو كوفير، ووزير الخارجية يانوس مارتيوني، ووزير الاقتصاد جيورجي ماتولسكي، ونائب رئيس البرلمان استفان جاكاب لمناقشة سبل تطوير التعاون في مختلف القطاعات، بما في ذلك الاستثمار والزراعة والتعليم والطاقة.